كنت في غرفة نومي اقلع ملابس و استعد للاستحمام حينما دخل زوجي و عندما رأني كان لديه تلك نظرة الشهوة التي يتبعها عادة نيك حار بيننا اقترب مني و همس في اذني ماذا تفعلين قلت له سأخد حمام جذبني من يدي وقال لنستحم معا قلع ملابسه كلها و دخل الى الحمام بدات اتبع الماء الذي ينزل من رأسه الى صدره و بطنه ثم الى مكاني المفضل زبه الكبير جدا الذي يريح كسي الممحون كل ليلة وضع الصابون في ديه و بدأ يدعك جسمي و انا اغنح مع كل لمسة احس بها في جسدي ثم جلس على ركبيه في الارضع و بدأ يدعك الصابون على كسي المشتعل ثم يسكب الماء الساخن عليه فارقت رجلاي ثم احسست بلسانه يلحسني و يرضع شفراتي ااااه بقي يلحسني حتى اصبح جسمي ساخنا و محتاجا لزبه وقف امامي و نزلت على ركبتاي هذه المرة بدات ادعك زبه بين يداي و انظر اليه بشهوة و رغبة ثم ادخلته الى فمي و بدات ارضعه له و بدأ يحركه الى داخل فمي ثم يخرجه حتى اصبح مبللا و منتصبا و طويلا جدا عندها جذبني من شعري
و بدأ يقبلني من فمي و يمص شفتاي ثم رفع رجلا و احدا حتى اصبحت قبتي ظاهرة امامه و ادخل زبه احسست بثقبتي تتمدد اكثر كلما ادخل زبه الى اعماقي ثم بدأ يحرك جسمه بداخلي و يخرجه و يقبلني في نفس الوقت ثم بدأ يحرك زبه بسرعة كبيرة اوه نعم اريد اكثر احسست بمائي ينزل على زبه كاملا بقي ينيكني حتى اصبحت اصرخ بعدها حملني و ضعني فوق رف الحمام تمددت عليه و اخرجت مؤخرتي امسكا بيده و بدأ ينظر كانه يريد ان يأكلها ثم احسست بزبه يدخل داخلي ااااح بدأ اصرخ بأسمه و اعصر بزازي اااه اااااه كم احب عندما تتخبط بيضاته ضدي عندما اخرج زبه كان مستعدا ان يقذف وضعه بين بزازي و بدأ يحركه حتى انزل منيه الذيذ ادخلته الى فمي و تذوق طعمه الذي يجننني
أغلق باب غرفتك وأمسك بمناديلك وابدأ في مشاهدة واحد من الفيديوهات الجنسية الأكثر إثارة نيك حار مع زوجي في الحمام . إنها أفضل طريقة للاستمتاع بلحظات استمناء لا تُنسى. ليس فقط لأن اللقطات الموجودة في نيك حار مع زوجي في الحمام ستوفر لك العري والجنس العنيف بأفضل الطرق، ولكن أيضًا لأنه ستتاح لك الفرصة للاستمناء على الصور عالية الدقة وسرعات المشاهدة العالية. وكل ذلك بسبب العمل الشاق الذي يبذله الموقع لتوفير أفضل فيديوهات سكس مثل نيك حار مع زوجي في الحمام ، وبمجرد أن تتمكن من مشاهدة هذا الجزء الرائع من الفن الإباحي. إذا أردت، يمكنك أيضًا تنزيله، فقط للتأكد من أنه سيظل موجودًا في مجموعتك لسنوات عديدة قادمة.